أشارت الحركة التصحيحية القواتية إلى ان "الاعتداءات التي استهلت بها الحركات المتطرفة العام الجديد هي بمثابة ناقوس خطر إلى ما يمكن ان تكون عليه الأشهر المقبلة في حال لم تتضافر الجهود العالمية والمحلية لمواجهة تنامي تمدد الموجات الأصولية المتطرفة حول العالم والتي لن تؤدي إلا إلى مزيد من الاجرائم والانتهاكات اللامتناهية للحرية الفردية وإلى التهديد المستمر للسلام العالمي".